malanzi6666
كشفت مصادر «عكاظ» أن العمليات الأمنية التي تم تنفيذها خلال الفترة الماضية في محافظة القطيف والتي استهدفت عددا من أوكار الإرهابيين لم تتسبب في إصابة أي مواطن أو مقيم رغم أن الإرهابيين يتعمدون الاختفاء والاختباء بالقرب من المواقع المأهولة بالسكان، كما حدث من الإرهابي المطلوب مصطفى المداد، الذي تمت مباغتته في حي الشويكة في محافظة القطيف مساء الخميس الماضي، والقضاء عليه بعد رفضه لكل نداءات رجال الأمن بتسليم نفسه. ما يشير إلى احترافية القوات الامنية ودقة تنفيذها للمداهمات الامنية اذ تمكنت من القضاء على عدد من الارهابيين المطلوبيين أمنيا الذين شاركوا في قتل عدد من رجال الأمن والمواطنين والمقيمين في القطيف والدمام.
وبينت المصادر أن الجهات الأمنية تعمل وفق منظومة أمنية تعتمد أولا على دقة المعلومة واحترافية التنفيذ، ولذلك تظهر جميع العمليات الأمنية بما فيها الاستباقية باحترافية عالية وبإنجازات كبيرة. وأضاف المصدر أنه بالنظر إلى جميع العمليات الأمنية التي تمت سجلت القوات الأمنية إنجازات كبيرة ومتلاحقة أدت إلى تقليص قوائم الإرهاب سواء بالقتل أو القبض أو بتسليم الإرهابيين أنفسهم طواعية للجهات الأمنية، فيما أظهرت مواقع العمليات الأمنية التي نفذتها الجهات الأمنية في محافظة القطيف اختباء الإرهابيين المطلوبين في مواقع قريبة من التجمعات السكنية، ويهدفون من خلال ذلك إلى البعد عن أعين رجال الأمن اعتقادا منهم صعوبة البحث عنهم في التجمعات السكنية الكثيفة وتصورهم بسهولة التنقل والاختباء بين المواقع بهدف مباغتة رجال الأمن والمواطنين بالقتل والاعتداء وهو أمر أفشلته القوات الأمنية في أكثر من موقع نتيجة المتابعة الأمنية الدقيقة وتعقب الإرهابيين والوصول إليهم ولو بعد حين والتعامل معهم وفق معطيات الحال التي يظهرون فيها والتي عادة ما تكون مبادرة الإرهابيين بإطلاق النار على رجال الأمن، وأوضحت المصادر بأن رجال الأمن يبذلون جهودا كبيرة في مطاردة الإرهابيين الذين يعمدون إلى الاختباء لفترات طويلة ومن ثم الخروج من أوكارهم لتنفيذ عملياتهم لاستهداف الأجهزة الأمنية والمواطنين. مشيرة إلى أن ذلك يحتاج إلى صبر ومتابعة دقيقة من رجال الأمن، وأظهرت العمليات الإرهابية التي ينفذها الإرهابيون في القطيف سرعة ردة فعل رجال الأمن الاحترافي معها والتي أفشلت الكثير من محاولاتهم البائسة التي تهدف إلى الإخلال بالأمن وتنفيذ أجندة خارجية تهدف للنيل من وحدة البلاد وأهلها.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت الجمعة عن مقتل المطلوب أمنيا مصطفى المداد المتورط بارتكاب جرائم إرهابية ضد مواطنين ورجال أمن وممتلكات عامة وخاصة، إذ تم رصد المطلوب في أحد الأحياء وعندما طلب منه التوقف بادر بإطلاق النار، رافضا كل النداءات التي وجهت له بتسليم نفسه ما استوجب التعامل معه وفق مقتضيات الموقف طبقا لبيان وزارة الداخلية.
كشفت مصادر «عكاظ» أن العمليات الأمنية التي تم تنفيذها خلال الفترة الماضية في محافظة القطيف والتي استهدفت عددا من أوكار الإرهابيين لم تتسبب في إصابة أي مواطن أو مقيم رغم أن الإرهابيين يتعمدون الاختفاء والاختباء بالقرب من المواقع المأهولة بالسكان، كما حدث من الإرهابي المطلوب مصطفى المداد، الذي تمت مباغتته في حي الشويكة في محافظة القطيف مساء الخميس الماضي، والقضاء عليه بعد رفضه لكل نداءات رجال الأمن بتسليم نفسه. ما يشير إلى احترافية القوات الامنية ودقة تنفيذها للمداهمات الامنية اذ تمكنت من القضاء على عدد من الارهابيين المطلوبيين أمنيا الذين شاركوا في قتل عدد من رجال الأمن والمواطنين والمقيمين في القطيف والدمام.
وبينت المصادر أن الجهات الأمنية تعمل وفق منظومة أمنية تعتمد أولا على دقة المعلومة واحترافية التنفيذ، ولذلك تظهر جميع العمليات الأمنية بما فيها الاستباقية باحترافية عالية وبإنجازات كبيرة. وأضاف المصدر أنه بالنظر إلى جميع العمليات الأمنية التي تمت سجلت القوات الأمنية إنجازات كبيرة ومتلاحقة أدت إلى تقليص قوائم الإرهاب سواء بالقتل أو القبض أو بتسليم الإرهابيين أنفسهم طواعية للجهات الأمنية، فيما أظهرت مواقع العمليات الأمنية التي نفذتها الجهات الأمنية في محافظة القطيف اختباء الإرهابيين المطلوبين في مواقع قريبة من التجمعات السكنية، ويهدفون من خلال ذلك إلى البعد عن أعين رجال الأمن اعتقادا منهم صعوبة البحث عنهم في التجمعات السكنية الكثيفة وتصورهم بسهولة التنقل والاختباء بين المواقع بهدف مباغتة رجال الأمن والمواطنين بالقتل والاعتداء وهو أمر أفشلته القوات الأمنية في أكثر من موقع نتيجة المتابعة الأمنية الدقيقة وتعقب الإرهابيين والوصول إليهم ولو بعد حين والتعامل معهم وفق معطيات الحال التي يظهرون فيها والتي عادة ما تكون مبادرة الإرهابيين بإطلاق النار على رجال الأمن، وأوضحت المصادر بأن رجال الأمن يبذلون جهودا كبيرة في مطاردة الإرهابيين الذين يعمدون إلى الاختباء لفترات طويلة ومن ثم الخروج من أوكارهم لتنفيذ عملياتهم لاستهداف الأجهزة الأمنية والمواطنين. مشيرة إلى أن ذلك يحتاج إلى صبر ومتابعة دقيقة من رجال الأمن، وأظهرت العمليات الإرهابية التي ينفذها الإرهابيون في القطيف سرعة ردة فعل رجال الأمن الاحترافي معها والتي أفشلت الكثير من محاولاتهم البائسة التي تهدف إلى الإخلال بالأمن وتنفيذ أجندة خارجية تهدف للنيل من وحدة البلاد وأهلها.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت الجمعة عن مقتل المطلوب أمنيا مصطفى المداد المتورط بارتكاب جرائم إرهابية ضد مواطنين ورجال أمن وممتلكات عامة وخاصة، إذ تم رصد المطلوب في أحد الأحياء وعندما طلب منه التوقف بادر بإطلاق النار، رافضا كل النداءات التي وجهت له بتسليم نفسه ما استوجب التعامل معه وفق مقتضيات الموقف طبقا لبيان وزارة الداخلية.